أستاذ ذكاء اصطناعي: 160 مليار دولار حجم الإنفاق على تطبيقات الذكاء الاصطناعي العام الماضي
أكد الدكتور مصطفى ثابت، أستاذ الذكاء الاصطناعي بجامعة الفيوم، إن مجال ، .
شهد طفرات قوية وكبيرة، فمنذ عشرات السنوات، بدأ العمل على فكرة تطوير منذ .
خمسينيات القرن الماضي، ولكن يمكن التاريخي للذكاء الاصطناعي ما قبل 2022 وما.
بعد هذا العام، وخاصة مع ظهور ChatGPT.
وقال ثابت، خلال لقاء خاص ببرنامج “العنكبوت” عبر فضائية “الأزهري”، إن هناك عدد من الشركات الكبيرة التي استثمرت
في بحجم أكبر، مشيرًا إلى انه تم إنفاق 160 مليار دولار فياستثمارات خاصة في مجال
الذكاء الاصطناعي في 2023.
وأوضح أن كثير من الشركات اتجهت إلى تعميم في مجالات مختلفة، مثل البنوك ومجالات الصحة، وكذلك الحروب والدفاع،
وهو أكبر وسيلة ومؤثرة في الحروب، وخاصة من خلال الطائرات المسيرة.
وأضاف أنه من أكثر البرامج التي تم تطويرها وأكثر البرامج حصولًا على تمويل في 2020 هو برنامج يساعد في اكتشاف
الطائرات المسيرة ، مضيفًا أنه يوجد استخدام رائع في العمليات الدفاعية .
ثورة كبيرة في مجال في 2023 .. ما أهم الأحداث ؟
أستاذ ذكاء اصطناعي : الإمارات أول دولة تعين وزيرا للذكاء الاصطناعي.
قال الدكتور مصطفى ثابت، إن هناك عدد من الكوادر المصرية تعمل في شركات بالإمارات،
ولدينا نحو 30 كلية في مصر تتخصص في مجالات .
وأضاف خلال لقاء ببرنامج “العنكبوت” عبر فضائية “الأزهري”، مساء الخميس، إلى أن مصر من أفضل الدول على مستوى
الشرق الأوسط في مجال ، لافتا أن إن سيقوم باستبدال الوظائف الروتينية،
معتبرا أن الوظائف الروتينية يجب ألا تشغل حيز من وقت الإنسان، لأنه خلق للإبداع والابتكار.
وأشار إلى أن دولة الإمارات سباقة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث كانت أول دولة بالعلم تنشأ جامعة
، وكذلك هى أول دولة تعين وزيرا.
وأضاف أن أصبح واقعا، ولا بد من تقنينه حتى لا يساء استخدامه، مثلما حدث مع مواقع التواصل الاجتماعي،
حيث ما لم يكن هناك قوانين وقواعد حاكمة ، فأنه سيستخدم بشكل خاطىء، منوها بأن الاستخدمات الإيجابية
أكثر بكثير من الاستخدامات السلبية، معلقا: “منقدرش نعيش دون تطبيقات الذكاء الاصطناعي.. العجلة مبترجعش للوراء”.
وكان قد أكد بينغ شياو الرئيس التنفيذي لمجموعة G42 أن الدول والحكومات والشركات التي لا تمتلك استراتيجية
ستواجه تحديا كبيرا. وقال في حديث مع شبكة “سي إن إن”، في المنتدى الاقتصادي العالمي “دافوس”:
توجد هنا علامات عن والعلامات التجارية في جميع أنحاء دافوس، أينما تنظر هنا تجده حديث المدينة.