هجوم الجمهور على البلوجر عمرو راضي وخطيبته لهذا السبب
تصدر البلوجر عمرو راضي وخطيبته عارضة الأزياء هدير النحاس، مؤشرات البحث عبر مواقع التواصل الاجتماعي،
خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما أقاما حفل خطوبتهما للمرة الثانية، على طريقة الأفراح الشعبية
ذات الطابع التقليدي، والتي لاقت هجومًا واسعًا من مستخدمي السوشيال ميديا.
عمرو راضي وخطيبته
بينما هاجم الجمهور عمرو راضي وخطيبته هدير النحاس بسبب حفل الخطوبة، الذي ظهر فيه الطابع الشعبي،
ولكن بشكل مبالغ فيه -حسبما وصفوا- فكانت الزفة زفة بلدي وعلى توك توك، وارتدى الشباب ملابس بالية،
فيما ارتدت النساء عباءات ووضعوا الكثير من مساحيق التجميل، لإعطاء الانطباع الشعبي،
لذلك وصف الجمهور هذا الحفل بأنه تنمر صريح على الطبقات البسيطة من المجتمع، والتي اعتادت أن تفرح بهذا الشكل.
عمرو راضي وهدير النحاس
كما انتشر تعليق على فرح البلوجر عمرو راضي وخطيبته هدير النحاس يقول: مش كوميدي ومش لطیف.. ده تنمر مستتر
هنبطل امتی نتريق ونستظرف ع الناس اللي بيئتهم ومستواهم الثقافي والمادي أجبرهم
يبقوا كده ؟.. دي مش كوميديا دي حياة ناس بجد.
حفل الخطوبة الشعبي
بينما علق آخرون: الزيطة والشير الكتير ع الرغم إن فيه استهزاء بالمناطق الشعبية وناسها البسيطة،
اللي بتبقى فرحتها بـ ديكور الأفراح العادية
بتاعت الناس الغلابة اللي بتفرح نفسها بأي حاجة على قدها بس مش بـ الأوڤر ده، أولًا مفيش عروسة في منطقة شعبية
بتبقى بالمنظر ده ولا بتاكل لبانة كده، ولا الأسلوب اللي هما عاملينه ده، وكل ده بيتحط تحت كلمه تنمر،
اللي هما عملوه دا اسمه تنمر واضح وصريح للمناطق الشعبية وسكانها، الأغلبية العظمى
مننا ساكن في مناطق شعبية مش بنشوف ده ليه.
بينما كتب تعليق آخر: فرح الحارة الشعبية يعني أكل للناس والحبايب والأقارب والصحاب واللي نعرفهم واللي منعرفهمش،
كما يعني كرم ضيافة وترحيب بالناس يعني أصول وجدعنة، والكل في ضهر بعضه من أهل المنطقة،
إنما ده عبث وريتش واشمئزاز لأن الفرح مش كده أبدًا اللي في الحارة الشعبية.
البلوجر عمرو راضي
كما كان قد نشر البلوجر عمرو راضي عبر ستوري له بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام: كل اللي هتشوفوه انهارده
بينما هو سعادتنا الحقيقية.. طالع من القلب 100% متجرد من كل تصنع.. وهو مستنسخ من أفلام بنحبها..
ومن شخصيات حقيقية بنحبها وحوالينا.. فيه مجهود كبير معمول في انتقاء اللبس والاكسسوار والديكور..
ساعات قليلة وهيوحشكوا عمرو هتشوفوا واحد تاني.