الأخبار

وكيل الأزهر : ملتقى البحرين لحوار الشرق والغرب في ظل ما يعانيه العالم من حروب وصراعات

كتبت: هالة حسن

قال الأستاذ الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر الأسبق وأستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، إن حوار الشرق والغرب

يسهم في مد جسور التعاون بينهما، ويصحح الكثير من المفاهيم المغلوطة التي تصل لكل طرف عن الآخر، كما أنها تسهم في

عودة العالم إلى الاستقرار والتخلي عن العنف واستخدام القوة لحل النزاعات.

 

وشدد شومان أن جولات ولقاءات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين،

أسهمت بنصيب وافر نحو التفاهم والتعايش الإنساني والوصول إلى عمل مشترك في ضوء المشتركات الإنسانية بين الشرق

والغرب، لافتا إلى الرؤية المشتركة التي تجمع الإمام الطيب وقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكيَّة في تشخيص

المشاكل والمخاطر التي تهدد الإنسان، وسعيهما الدؤوب لتبني الحوار الجاد من أجل إقرار السلام في العالم.

وكيل الازهر

وأشاد وكيل الأزهر الأسبق بأهمية توقيت ملتقى البحرين حوار الشرق والغرب، في ظل ما يعانيه العالم من حروب وصراعات،

ليوجه للعالم رسائل قوية في وقف الحروب، والرجوع إلى موائد الحوار والتفاهم من أجل مصلحة الإنسانية.

ملتقى البحرين حوار الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني»

 

وتستعد مملكة البحرين لإقامة ملتقى البحرين حوار الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني» يومي الثالث والرابع من نوفمبر

المقبل، تحت رعاية الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وبمشاركة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب،

شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، وقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكيَّة، والعديد من رموز وقادة

وممثلي الأديان حول العالم.

 

وشدد شومان أن جولات ولقاءات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين،

أسهمت بنصيب وافر نحو التفاهم والتعايش الإنساني والوصول إلى عمل مشترك في ضوء المشتركات الإنسانية بين الشرق

والغرب، لافتا إلى الرؤية المشتركة التي تجمع الإمام الطيب وقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكيَّة في تشخيص

المشاكل والمخاطر التي تهدد الإنسان، وسعيهما الدؤوب لتبني الحوار الجاد من أجل إقرار السلام في العالم.

وأشاد وكيل الأزهر الأسبق بأهمية توقيت ملتقى البحرين، في ظل ما يعانيه العالم من حروب وصراعات، ليوجه للعالم رسائل

قوية في وقف الحروب، والرجوع إلى موائد الحوار والتفاهم من أجل مصلحة الإنسانية.