الأخبار

استضافة البحرين لملتقى الشرق والغرب يؤكد أنها مملكة التعايش والسلام

كتبت: عبير عطية

أكد الإعلامي سعد المطعني، المدير الأسبق لإذاعة القرآن الكريم،.

أن جهود فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر،

وجولاته الداخلية والخارجية، أحدثت تأثيرا عالميا كبيرا في تعزيز نشر ثقافة الحوار والإندماج الإيجابي بين أتباع الأديان حول العالم،

حيث تمكن فضيلته، من خلال سعيه الدؤوب للتقريب بين أبناء الشرق والغرب، أن يبطل تأثير المقولة الشهيرة، “الشرق شرق

والغرب غرب، ولن يلتقيا”، ليؤكد أن الأخوة الإنسانية القائمة على إعلاء صوت العقل والحكمة والحوار هي البديل والحل الأمثل،

من أجل إقامة مجتمع إنساني فاضل، ينعم فيه العالم بالأمن والأمان والسلم والسلام.

سعد المطعنى

 

وأشاد المدير الأسبق لإذاعة القرآن الكريم بالجهود المشتركة التي يقودها فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر  وقداسة البابا

. فرنسيس، بابا الفاتيكان، في نشر ثقافة التسامح والتعايش بين بني البشر على الرغم من اختلاف ثقافاتهم ومعتقداتهم،.

والتي توجتها توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية في أبوظبي، لتكون إعلانا مشتركا عن نوايا صالحة وصادقة من أجل دعوة كل من

يحملون في قلوبهم إيمانا بالله وإيمانا بالأخوة الإنسانية أن يتوحدوا ويعملوا معا من أجل أن تصبح هذه الوثيقة دليلا للأجيال القادمة.

جولات الحوار بين أبناء الشرق والغرب

وثمن المطعني استضافة مملكة البحرين، لجولة جديدة من جولات الحوار بين أبناء الشرق والغرب، تحت رعاية الملك حمد بن

عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وبمشاركة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس

حكماء المسلمين، وقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكيَّة، وشخصيات كبرى من رموز وقادة وممثلي الأديان حول العالم،

بما يؤكد أن مملكة البحرين هي أرض التعايش والسلام والمحبة.

وأشاد المدير الأسبق لإذاعة القرآن الكريم بالجهود المشتركة التي يقودها فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر وقداسة البابا

فرنسيس، بابا الفاتيكان، في نشر ثقافة التسامح والتعايش بين بني البشر على الرغم من اختلاف ثقافاتهم ومعتقداتهم، .

والتي توجتها توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية في أبوظبي، لتكون إعلانا مشتركا عن نوايا صالحة وصادقة من أجل دعوة كل من

يحملون في قلوبهم إيمانا بالله وإيمانا بالأخوة الإنسانية أن يتوحدوا ويعملوا معا من أجل أن تصبح هذه الوثيقة دليلا للأجيال

القادمة.

‏وثمن المطعني استضافة مملكة البحرين، لجولة جديدة من جولات الحوار بين أبناء الشرق والغرب، تحت رعاية الملك حمد بن

عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وبمشاركة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس

حكماء المسلمين، وقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكيَّة، وشخصيات كبرى من رموز وقادة وممثلي الأديان حول العالم

بما يؤكد أن مملكة البحرين هي أرض التعايش والسلام والمحبة.