
أكد الدكتور حسين عبدالبصير، عالم المصريات، أن النصوص المصرية القديمة لا تتضمن أي تنبؤات مستقبلية أو إشارات لبراكين، مشددًا على عدم وجود أي نصوص دينية تشير إلى سيدنا يونس داخل هرم أوناس بسقارة، ولا يوجد ذكر لأسماء أي زعماء معاصرين في هذه النصوص.
عالم المصريات
وأضاف حسين عبدالبصير، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج “حديث القاهرة”، عبر شاشة
“القاهرة والناس”، أن الترجمات المنشورة التي تربط بين الملك أوناس والنبي يونس غير دقيقة ولها أهداف غير علمية، مؤكدًا أن الحضارة المصرية القديمة لا تحتوي على أي إشارة لاسم النبي يونس.

وتحدث حسين عبد البصير، عن حادث غرق قسم الآثار المصرية بمتحف اللوفر، موضحًا أنه أمر مؤسف ومحزن، مؤكدًا ضرورة الكشف عن حجم الخسائر والأضرار التي لحقت بالمخطوطات والوثائق،

داعيًا إلى إعادة الآثار المصرية إلى مصر ووضعها في المتحف المصري الكبير أو متحف الحضارة لضمان حفظها وعرضها بشكل آمن.







