
نفت الفنانة نشوى مصطفى ما تردد مؤخراً من شائعات حول حياتها الشخصية والفنية، مؤكدة أن كل ما ينشر عن خلافات أو مشكلات
مع زملائها في الوسط الفني غير صحيح تمامًا.
وأوضحت نشوى مصطفى أن الهدف من هذه الشائعات هو الحصول على التريند وجذب الانتباه على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها تؤكد
أن الحقيقة بعيدة تمامًا عن هذه الأخبار المغلوطة.
وفي منشور رسمي على حسابها في فيس بوك، كتبت نشوى مصطفى:
“الناس اللى بتاكل عيش من الشائعات، مرة إشاعة إنى توفيت، ومرة إشاعة إنى اتخانقت مع زميلة فشتمتها فقبضوا عليا
وسجنونى فى عنبر الخطيرين.
آسفة على اللى هقوله، بس أى حد بيألف إشاعات، أنتم ناس مش محترمين بجد.”
هذا المنشور جاء لتوضيح موقفها النهائي وإعادة الطمأنينة لجمهورها ومتابعيها، مؤكدة أن حياتها الشخصية
تسير بشكل طبيعي بعيدًا عن هذه الشائعات.

رد فعل نشوى مصطفى على الفيديو المثير للجدل
أضافت الفنانة نشوى مصطفى تفاصيل مهمة حول فيديو انتشر مؤخرًا على مواقع التواصل يظهرها برفقة ابنها:
“بطمن كل الناس اللى بتحبنى، أنا فى بيتنا وبشرب سحلب ولابسة لكلوك وهقوم أصلى العشاء، وأدعى على الناس اللى مش محترمين
بتوع الإشاعات.
والفيديو اللى بظهر فيه أنا وابنى ساندنى ده كان يوم وفاة زوجي.”
وأشارت نشوى مصطفى إلى أن نشر هذا الفيديو خارج سياقه تسبب في خلق سلسلة من الإشاعات المغرضة، مؤكدًة أن
الهدف من مشاركته هو لحظة عائلية شخصية وليست للجدل الإعلامي.
الوسط الفني بين الحقيقة والشائعة
تعد قضية انتشار الشائعات في الوسط الفني من الظواهر التي تؤثر على الفنانين والجمهور على حد سواء.
الفنانة نشوى مصطفى أكدت أن الشائعات أصبحت أداة لجذب المشاهدات على مواقع التواصل الاجتماعي، وغالبًا ما يتم تضخيمها
لتثير الجدل والفضول بين المتابعين.
وتابعت:
“كل واحد بيألف إشاعات لازم يتحمل مسؤولية كلامه، أنا مش محتاجة أتكلم مع حد، حياتي واضحة ومعروفة لعائلتي وجمهوري.”
توضيح كامل عن الأخبار المغلوطة
أشارت نشوى مصطفى إلى أن الشائعات الأخيرة شملت مواضيع متعددة منها:
إشاعة وفاتها المفاجئة.
إشاعة حدوث خلافات كبيرة مع زميلة فنية أدت إلى القبض عليها.
تفسيرات خاطئة للفيديوهات العائلية على السوشيال ميديا.
وأكدت الفنانة أن هذه الأخبار كلها غير صحيحة تماما، وأنها لا تتواصل مع صانعي الشائعات، مشيرة إلى أن جمهورها المخلص يعرف الحقيقة جيدًا.









