الأخبار

هيئة قناة السويس تبحث تطورات الأوضاع في منطقة البحر الأحمر مع الأمين العام للرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف

في إطار حرص الهيئة على فتح خطوط تواصل مع العملاء، اجتمع الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس،
كوستاس جكونيز الأمين العام للرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف INTER CARGO، لبحث سبل التعاون المشترك،
ومناقشة تأثير تطورات الأوضاع الراهنة في منطقة البحر الأحمر وباب المندب، وذلك عبر تقنية الفيديوكونفرانس.
حضر اللقاء، السيد/ ديمتريس مونيورس نائب رئيس اللجنة الفنية بالرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف، والسيد/ شيان
يونج مدير العمليات بالرابطة، ومن هيئة قناة السويس حضر الدكتور فتحي عبد الباري مدير إدارة التخطيط والبحوث غ
والدراسات، والمهندس نشأت نصر الدين مدير إدارة التحركات بالهيئة.
في مستهل اللقاء، أكد الفريق ربيع حرص هيئة قناة السويس على فتح قنوات تواصل مباشرة مع عملائها والتنسيق
المستمر مع كافة المنظمات والهيئات الدولية المعنية بالشأن البحري لبحث سياسات الإبحار في قناة السويس في ظل
الظروف الراهنة، والتوافق حول آليات العمل المشتركة التي يمكن معها تقليل تأثيرات الأزمة على حركة التجارة العالمية.

الفريق ربيع

بينما أشار الفريق ربيع إلى النتائج السلبية للأزمة الراهنة على حركة التجارة العالمية وسلاسل الإمداد العالمية والتي تعبر عنها
الزيادات المتتالية وغير المسبوقة في أسعار نوالين الشحن، والوقود، علاوة على تأخر أمد وصول البضائع وغيرها من
التحديات التي تلقى بظلالها على المجتمع الملاحي في الآونة الأخيرة.
وأوضح رئيس الهيئة أن قناة السويس اتخذت عدة تدابير من شأنها التعامل مع التداعيات والتحديات التي تفرضها الظروف
الراهنة عبر توفير حزمة من الخدمات البحرية والملاحية الخاصة مثل خدمات الإنقاذ البحري وخدمات صيانة وإصلاح السفن،
فضلا عن خدمات الإسعاف البحري.

قناة السويس

بينما أضاف الفريق ربيع أن قناة السويس مستمرة في جهودها لتطوير المجرى الملاحي للقناة من خلال استكمال العمل
بمشروع تطوير القطاع الجنوبي، وذلك بالتوازي مع تطوير أسطولها البحري وخدماتها البحرية.
من جانبه، أكد السيد/كوستاس جكونيز الأمين العام للرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف INTER CARGO على الأهمية
التي توليها الرابطة لعامل الأمان الملاحي حيث يظل أمان الطواقم البحرية والسفن والبضائع الشاغل الأكبر لدى ملاك سفن
الصب التابعة للمنظمة والتي يزيد عددها عن 3000 سفينة.
وأعرب الأمين العام للرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف عن تطلعه للتنسيق المشترك مع هيئة قناة السويس لإطلاع
أعضاء الرابطة بالمستجدات المرتبطة بتطورات الأوضاع في منطقة البحر الأحمر، وتوجيه رسائل الطمأنة اللازمة للتعامل مع
التحديات المرتبطة بالعامل الأمني لحين استقرار الأوضاع في المنطقة.

سفن الصب

بينما عبر السيد/ شيان يونج مدير العمليات بالرابطة الدولية لملاك سفن الصب عن امتنان الرابطة الدولية للجهود المبذولة
من قبل هيئة قناة السويس للتعامل مع التحديات الراهنة، مؤكدا أن الأزمة تستوجب التعاون المشترك وتضافر الجهود
للوصول لآليات عمل تصب في صالح خدمة المجتمع الملاحي لاسيما مع صعوبة التنبؤ بموعد انتهاء الأزمة.
بينما شدد السيد/ ديمتريس مونيورس نائب رئيس اللجنة الفنية بالرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف على أن الرابطة تتابع
عن كثب كافة التطورات الحادثة في منطقة البحر الأحمر، وما يتبعها من تأثيرات سلبية على حركة الملاحة الدولية العابرة
بالقناة.
جدير بالذكر، أن الرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف تضم 157 عضو من 30 دولة، ويعتمد دورها الرئيسي في العمل مع
أعضائها والجهات التنظيمية الدولية في تطوير التشريعات العالمية بالتعاون مع المنظمة البحرية الدولية IMO والهيئات الدولية.

في إطار حرص الهيئة على فتح خطوط تواصل مع العملاء، اجتمع الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس،
 
كوستاس جكونيز الأمين العام للرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف INTER CARGO، لبحث سبل التعاون المشترك،

ومناقشة تأثير تطورات الأوضاع الراهنة في منطقة البحر الأحمر وباب المندب، وذلك عبر تقنية الفيديوكونفرانس.

حضر اللقاء، السيد/ ديمتريس مونيورس نائب رئيس اللجنة الفنية بالرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف، والسيد/ شيان

يونج مدير العمليات بالرابطة، ومن هيئة قناة السويس حضر الدكتور فتحي عبد الباري مدير إدارة التخطيط والبحوث غ

والدراسات، والمهندس نشأت نصر الدين مدير إدارة التحركات بالهيئة.
في مستهل اللقاء، أكد الفريق ربيع حرص هيئة قناة السويس على فتح قنوات تواصل مباشرة مع عملائها والتنسيق

المستمر مع كافة المنظمات والهيئات الدولية المعنية بالشأن البحري لبحث سياسات الإبحار في قناة السويس في ظل

الظروف الراهنة، والتوافق حول آليات العمل المشتركة التي يمكن معها تقليل تأثيرات الأزمة على حركة التجارة العالمية.

الفريق ربيع

بينما أشار الفريق ربيع إلى النتائج السلبية للأزمة الراهنة على حركة التجارة العالمية وسلاسل الإمداد العالمية والتي تعبر عنها

الزيادات المتتالية وغير المسبوقة في أسعار نوالين الشحن، والوقود، علاوة على تأخر أمد وصول البضائع وغيرها من

التحديات التي تلقى بظلالها على المجتمع الملاحي في الآونة الأخيرة.

وأوضح رئيس الهيئة أن قناة السويس اتخذت عدة تدابير من شأنها التعامل مع التداعيات والتحديات التي تفرضها الظروف

الراهنة عبر توفير حزمة من الخدمات البحرية والملاحية الخاصة مثل خدمات الإنقاذ البحري وخدمات صيانة وإصلاح السفن،

فضلا عن خدمات الإسعاف البحري.

قناة السويس

بينما أضاف الفريق ربيع أن قناة السويس مستمرة في جهودها لتطوير المجرى الملاحي للقناة من خلال استكمال العمل

بمشروع تطوير القطاع الجنوبي، وذلك بالتوازي مع تطوير أسطولها البحري وخدماتها البحرية.

من جانبه، أكد السيد/كوستاس جكونيز الأمين العام للرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف INTER CARGO على الأهمية

التي توليها الرابطة لعامل الأمان الملاحي حيث يظل أمان الطواقم البحرية والسفن والبضائع الشاغل الأكبر لدى ملاك سفن

الصب التابعة للمنظمة والتي يزيد عددها عن 3000 سفينة.

وأعرب الأمين العام للرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف عن تطلعه للتنسيق المشترك مع هيئة قناة السويس لإطلاع

أعضاء الرابطة بالمستجدات المرتبطة بتطورات الأوضاع في منطقة البحر الأحمر، وتوجيه رسائل الطمأنة اللازمة للتعامل مع

التحديات المرتبطة بالعامل الأمني لحين استقرار الأوضاع في المنطقة.

سفن الصب

بينما عبر السيد/ شيان يونج مدير العمليات بالرابطة الدولية لملاك سفن الصب عن امتنان الرابطة الدولية للجهود المبذولة

من قبل هيئة قناة السويس للتعامل مع التحديات الراهنة، مؤكدا أن الأزمة تستوجب التعاون المشترك وتضافر الجهود

للوصول لآليات عمل تصب في صالح خدمة المجتمع الملاحي لاسيما مع صعوبة التنبؤ بموعد انتهاء الأزمة.

بينما شدد السيد/ ديمتريس مونيورس نائب رئيس اللجنة الفنية بالرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف على أن الرابطة تتابع

عن كثب كافة التطورات الحادثة في منطقة البحر الأحمر، وما يتبعها من تأثيرات سلبية على حركة الملاحة الدولية العابرة

بالقناة.
جدير بالذكر، أن الرابطة الدولية لملاك سفن الصب الجاف تضم 157 عضو من 30 دولة، ويعتمد دورها الرئيسي في العمل مع

أعضائها والجهات التنظيمية الدولية في تطوير التشريعات العالمية بالتعاون مع المنظمة البحرية الدولية IMO والهيئات الدولية.