توك شو وفيديوهات

“بدأت الملامح تبان” .. خالد أبوبكر يعلق على قرار الحكومة بإنشاء شركة رأس الحكمة للتنيمة العمرانية

كتبت: أيمان حسن

علق الإعلامي والمحامي الدولي، الدكتور خالد أبو بكر، موافقة مجلس الوزراء، على مشروع قرار بإنشاء منطقة حرة.

خاصة تحت اسم “شركة مشروع رأس الحكمة للتنمية العمرانية”، بمدينة رأس الحكمة، وإنشاء منطقة استثمارية.

بمدينة رأس الحكمة، معقبًا:” الملامح بدأت تبان”.

 

شركة رأس الحكمة للتنيمة العمرانية

وقال خلال برنامجه “كل يوم” المذاع على قناة “ON”، إن هذه القرارات لها بعد استثمارية في عمليات التشغيل، وتوفير

فرص العمل، مضيفًا :”رأس الحكمة اليوم رملة ومياه، وبعد 5 سنوات ستصبح عمران وعمار لكل شركات الخبرة ،

والعجلة ستدور بشكل قوي جدًا”.

وأشار أبو بكر، إلى أن القرارات تتضمن الموافقة على منح شركة مشروع رأس الحكمة للتنمية العمرانية الموافقة الواحدة “الرخصة الذهبية” عن كل من مشروعي المنطقة الاستثمارية والمنطقة الحرة الخاصة، وكذا الموافقة على مشروع قرار رئيس مجلس الوزراء بتشكيل مجلس إدارة المنطقة الاستثمارية لرأس الحكمة.

وذكر أن هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، غنية جدًا، مطالبها بعقد مؤتمر صحفي، للحديث عن العوائد النقدية والأصول التي تقدر بالمليارات.
وقال إن :”الدولار بينزل، ومع توافره وثبات السعر، فمجتمع الأعمال يدرك أن العجلة دارت نوعًا ما، والعرب قادمون استثماراتهم، وليس كل الاستثمارات يلقى عليها الضوء، وكل جهة لها ولاية على قطعة أرض ونوع معين من المشاريع ، وهناك حراك استثماري في المجتمع المصري، وسببه الرئيسي، ثبات سعر الصرف، ومصر تسير بشكل جيد في عملية الإصلاح”.

معركة السلام لاتقل صعوبة عن الحرب .. خالد أبوبكر في ذكرى “تحرير سيناء”

 

“المفاوضات شغلانتي”.. خالد أبو بكر: السادات أفضل مفاوض أمتلك الرؤية وأعاد الأرض

هنأ الإعلامي والمحامي الدولي، الدكتور خالد أبو بكر، الشعب المصري بعيد تحرير سيناء  الذي يوافق اليوم 25 أبريل،

قائلًا إنه :”من 42 سنة مصر أعادت أراضيها كاملة بعد احتلال إسرائيلي، دام لسنوات”.

حرب الـ 6 من أكتوبر

وقال خلال برنامجه “كل يوم” المذاع على قناة “ON”، إنه لولا حرب الـ 6 من أكتوبر لما كانت سيناء تحت السيطرة المصرية،

وتحية تقدير وإجلال للجيش المصري، مضيفًا:”هناك عرفان بالجميل لم ضحوا بأرواحهم”.

وشدد على أن المصريون أعادوا ترتيب الصفوف، وصولًا لنصر السادس من أكتوبر، والعبور والنصر وعودة الأرض، والتي انتهت

بعودة طابا، مضيفًا:”المفاوضات دي شغلانتي وأكتر واحد وأكبر وأهم واحد تتعلم منه مفاوضات هو الرئيس الراحل محمد أنور

السادات، وهناك مدارس في الموضوع، حول كيفية الحديث مع الخصوم، وكبت المشاعر، والحديث في سبيل المكسب..

الراجل دا في دار الحقن وإحنا في دار الباطل، وكل واحد لازم ياخد حقه”.

وأشار إلى أن السدات كان يمتلك رؤية ثاقبة، ومواقفه وذكائه وأرضه موجودة كاملة، بفضل ما قدمه بقيادته للجيش المصري،

ومعركة السلام التي لا تقل صعوبة عن معركة الحرب.