توك شو وفيديوهات

“شعبة الأدوية” لـ قصواء: بدأنا نشر الوعي بالبدائل المحلية للمنتج الأجنبي.. وفعلنا ذلك بدواء أمراض الغدة

كتبت: عبير عطية

قال الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، إن صناعة الدواء تعد سلعة استراتيجية وتمثل

أمناً قومياً، وفي نفس الوقت الدواء كسلعة لا غنى عنها في دائرة اهتمام الحكومة، وهناك تكليفات محددة رئاسية

بمتابعة مخزون الدواء يوميا وأسبوعيا وشهريا، هيئة الدواء المصرية تتابع كل جرام مادة فعالة

داخل مصانع مصر والمخزون في الأسواق.

 

وأضاف “عوف”، خلال لقاء ببرنامج “في المساء مع قصواء”، المذاع على قناة “CBC”، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي،

أن المخزون الاستراتيجي للأدوية التي لها بدائل تكفي من 6 إلى 12 شهراً، وبالنسبة للأدوية التي ليس لها بدائل

من 3 إلى 6 أشهر.

وأوضح أن مصر لديها أبحاث وتجارب ناجحة، ومن ثم تسجيل الدواء وتداوله وتحليله والتأكد من سلامته تابعة له، وهناك رقابة من منظمة الصحة العالمية، وصنفت هيئة الدواء المصرية تصنيف المستوى الثالث، علما بأن المستوى الرابع هو أعلى مستوى.

وأشار إلى أنه شعبة الأدوية بدأت في نشر الوعي بالبدائل المحلية للمنتج الأجنبي، وتم تفعيل ذلك في دواء أمراض الغدة.

 

“تنظيم الاتصالات الفلسطينية” لـ قصواء الخلالي: قطاع الاتصالات بغزة يشهد ممارسات وحشية من الكيان الصهيوني

 

قال المهندس ليث دراغمة، المدير التنفيذي لهيئة تنظيم الاتصالات الفلسطينية، إن ما يحدث في قطاع الاتصالات خلال

الأسبوعين الماضيين هو ممارسات وحشية يتم فيها الجانب الإسرائيلي تجاه قطاع الاتصالات والشبكات حيث قطع

خدمات الاتصالات الأسبوع الماضي لمدة 3 أيام، وهي المدة الأكبر منذ العدوان.

وأضاف “دراغمة”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “في المساء مع قصواء”، المذاع على قناة “CBC”، وتقدمه الإعلامية

قصواء الخلالي، أن هذا القصف كان للعديد من مسارات الفايبر والشبكات، وكان هناك قطع لهذه الشبكات، وتحاول طواقم شركات الاتصالات للوصول إلى هذه الأماكن التي قطع بها الخدمات ليتمكن من إعادة وصل وربط هذه المسارات الدولية.

وأشار إلى أنه بعد حصولهم على التنسيقات اللازمة من وكالات الأمم المتحدة تصل هذه الطواقم إلى مناطق القطع،

وهذه الأماكن بالكاد تصلها سابقا لمدة 20 دقيقة، كانت المسافات بين المحافظات، لكن تحتاج اليوم هذه الطواقم 10

ساعات نتيجة تدمير كل البنية التحتية والطرق وعدم وجود تأهيل لهذه الشوارع حتى تتمكن مركبات هذه الطواقم

وأجهزتها ومعداتها للوصول لأماكن القطع.