رياضة

الفريح يثير الجدل بسبب تغريدة عن تحقيق الهلال لدوري أبطال آسيا

كتبت: دينا مفرح

تصدر الإعلامي عبد الرحمن الفريح، محرك البحث جوجل خلال الساعات الماضية، بسبب نشره تغريدة مثيرة للجدل عن تحقيق الهلال لدوري أبطال آسيا.

وذلك بعدما نشر الإعلامي الرياضي عبد الرحمن الفريح، تغريدة مثيرة للجدل عن تحقيق نادي الهلال لدوري أبطال آسيا.

الفريح يثير الجدل بسبب تغريدة عن تحقيق الهلال لدوري أبطال آسيا

 

وكتب الفريح عبر حسابه الشخصي على موقع اللتواصل الاجتماعي إكس، التغريد التالية:

لولا الله ثم الدعم ممثلاً بوزارة الرياضة لم يحقق نادي الهلال دوري أبطال آسيا بعد أن عجز عن تحقيقها 20 سنة.

وأضاف: الوضع بعد الدعم اللامحدود للاندية اختلف كثيراً وأصبح تحقيق البطولة القارية أسهل بكثير من تحقيق البطولات المحلية بعد ارتفاع الرتم الفني والتنافس بشكل كبير فيها.

الفريج يثير الجدل بسبب تغريدة عن تحقيق الهلال لدوري أبطال آسيا

 

من هو عبد الرحمن الفريح

مؤرخ ومؤلف وأكايديمي سعودي، عضو بمجلس الشورى السعودي، وله العديد من المؤلفات المنشورة، حصل على درجة دكتوراه في التاريخ والحضارة، حصل على دورة في الإدارة بجامعة البحر الابيض المتوسط بمالطا، درس اللغة الإنجليزية بسان دياغو بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعمل حالياً عضو في هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.

أهم أعماله

عمل بمعهد اللغة العربية بجامعة الملك سعود بالرياض.

عمل مديراً لإدارة تنمية وتنسيق الخدمات ثم مديراً للعلاقات العامة ثم أميناً عاماً لمجلس المنطقة، بإمارة حائل.

مدير إدارة المستشارين، ثم تقاعد تقاعداً مبكراً (عام 1426 هـ).

عضو في مجلس الشورى في الفترة ما بين (1426-1430 هـ).

عضو جمعية اتحاد المؤرخين العرب بالقاهرة.

رئيس قسم النشاطات الثقافية بجمعية الثقافة والفنون فرع حائل.

نائب رئيس النادي الأدبي بمنطقة حائل.

كاتب في جريدة الجزيرة.

شارك في عدد من الندوات والمؤتمرات واللقاءات العلمية في داخل المملكة وخارجها وأسهم بتحكيم عدد من الكتب والبحوث.

ألقى عدداً من المحاضرات في الفكر والثقافة والتاريخ والأدب والتنمية.

عضو في هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض – أستاذ تاريخ وحضارة ( متعاون ).

صاحب أول ملتقى ( صالون ثقافي ) بحائل ( أربعائية الفريح ).

عضو الجمعية التاريخية السعودية.

عضو جمعية التاريخ والأثار بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.