رحلة كيم كارداشيان من الأزياء إلى المليارديرات بأمريكا
انضمام نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان إلى نادي النخبة للأثرياء فى الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 2021
حيث بلغ صافي ثروت كيم مليار دولار من مجال مستحضرات التجميل والملابس بالإضافة إلى دخلها من التلفزيون وصفقات التأييد والاستثمارات
كما تقول مجلة فوربس للأعمال. وهي الآن واحدة من ألفين و755 شخصية في قائمة فوربس للمليارديرات في العالم.
فيما يتصدر مؤسس أمازون جيف بيزوس المجموعة بثروة صافية قدرها 177 مليار دولار.
ومن بين الأمريكيين الآخرين الذين تمت إضافتهم إلى القائمة خلال العام الماضي مؤسسة تطبيق بامبل للتعارف ويتني وولف هيرد (1.3 مليار دولار)
وصانع الأفلام تايلر بيري (مليار دولار) وميريام أديلسون أرملة قطب نوادي القمار شيلدون أديلسون (38.2 مليار دولار).
و طليق كيم كارداشيان السابق كانى ويست موجود أيضاً في القائمة (1.8 مليار دولار) لكن فوربس أزالت أختها غير الشقيقة كايلي جينر
في مايو العام الماضي من قائمتها. وذلك بعد أن زعمت المجلة أن عائلتها قد بالغت في قيمة أعمالها في مجال مستحضرات التجميل.
طريق نجاح كيم :
حسبت مجلة فوربس أن ثروة النجمة البالغة من العمر 43 عاماً، ارتفعت إلى مليار دولار من 780 مليون دولار في أكتوبرالعام الماضى
وذلك بفضل حصصها في شركة مستحضرات التجميل كاي كاي دابليو بيوتي KKW Beauty وشركة سكيمز شايبوير Skims shapewear.
وتم إطلاق كاي كاي دابليو بيوتي في عام 2017 وسكيمز قبل 4 أعوام فقط
بعد أن تم إسقاط الاسم التجاري الأولي كيمونو بعد اتهامات خاصة بحقوق الملكية الفكرية.
واستخدمت النجمة تواجدها الضخم على وسائل التواصل الاجتماعي (213 مليون متابع على انستغرام؛ 69.7 مليون متابع على تويتر)
ذلك خلال عمليات الإغلاق في جائحة فيروس كورونا للترويج للملابس المنزلية من سكيمز.
ووصلت كيم الى الشهرة لأول مرة في عام 2007 كنجمة في مسلسل تلفزيوني واقعي عن عائلتها بعنوان “عائلة كارداشيان”
حيث ظلت تحظى بشعبية كبيرة منذ ذلك الحين. إلى أن وصلت لما هى عليه الان .