بعد وفاته .. تعرف على أهم المحطات فى حياة الشاعر كريم العراقي
رحل عن عالمنا في الساعات الأولى من أمس الجمعة، الشاعر كريم العراقي عن عمر ناهز 68 عاما.
وفاة الشاعر كريم العراقي
كما أعلن خبر الوفاة مستشار رئيس الوزراء العراقي للشئون الثقافية عارف الساعدي،
بينما كتب عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” قائلا: “أنعي لكم الشاعر كريم العراقي الذي رحل فجر هذا اليوم في أبوظبي”.
الشاعر كريم العراقي
والشاعر الراحل كريم العراقي ولد في منطقة الشاكرية كرادة مريم في بغداد، عام 1955،
وكما حصل على دبلوم علم النفس وموسيقى الأطفال من معهد المعلمين في بغداد.
عمل كريم العراقي معلما في مدارس بغداد لعدة سنوات ثم عمل مشرفا متخصصا في كتابة الأوبريت المدرسي،
وبدأ الكتابة والنشر منذ كان طالبا في المدرسة الابتدائية في مجلات عراقية عديدة منها:
مجلة المتفرج، والراصد، والإذاعة والتلفزيون، وابن البلد، ووعي العمال ومجلة الشباب.
حصل على جائزة منظمة اليونسيف لأفضل أغنية إنسانية عن قصيدة تذكّر التي لحنها وغناها الفنان كاظم الساهر،
ومن أعماله، ديوان “للمطر وأم الضفيرة”، “ذات مرة”، “سالم يا عراق”، “الخنجر الذهبي”، و”الشارع المهاجر”.
فيديو كريم العراقى
كما تدواول رواد مواقع التواصل الإجتماعى مغردون نشر فيديو قصيدة ألقاها الشاعر كريم العراقي، على سرير المرض،
بعد رحيله أمس الجمعة عن عمر ناهز 68 عاما،
وكان الفيديو داخل مستشفى كليفلاند في أبو ظبى، في يوم 31 أغسطس عام 2022، حيث كان يتعالج من مرض السرطان.
وألقى أبياتا من قصيدة “الأرض حبلى”، وكان منها: “ضاقت علي كأنها تابوت.. لكنما يأبى الرجاء يموت”.
“والصبر يعرف من أنا منذ الصبا.. وشم له في أضلعي منحتو”.
ولهذه القصيدة معنى بالغ في حياة الشاعر الراحل، إذ كتبها
بعد أن انقطع عن كتابة الشعر إثر إصابته بمرض السرطان وهو ما استدعى علاجا مكثفا.
من هو كريم العراقي؟
ولد في بغداد عام 1955. حيث حصل على دبلوم علم النفس وموسيقى الأطفال من معهد المعلمين في بغداد.
كما عمل كريم العراقي معلما في مدارس بغداد لعدة سنوات ثم عمل مشرفا متخصصا في كتابة الأوبريت المدرسي.
وبدأ الكتابة والنشر منذ كان طالبا في المدرسة الابتدائية في مجلات عراقية عديدة منها: مجلة المتفرج، والراصد، والإذاعة والتلفزيون، وابن البلد، ووعي العمال ومجلة الشباب.
بينما حصل على جائزة منظمة اليونسيف لأفضل أغنية إنسانية عن قصيدة تذكّر التي لحنها وغناها الفنان كاظم الساهر.
ومن أعماله، ديوان “للمطر وأم الضفيرة”، “ذات مرة”، “سالم يا عراق”، “الخنجر الذهبي”، و”الشارع المهاجر”.