حقيقة  إجراء حورية فرغلى لعملية اسئصال الرحم

حقيقة  اجراء حورية فرغلى لعملية اسئصال الرحم

حيث كشفت  الفنانة حورية فرغلي عن آخر تطوراتها الصحية

عقب إجرائها عملية جراحية جديدةوهي استئصال الرحم.

بينما قالت حورية فرغلي في تصريح لها  إن حالتها الصحية بدأت بالتحسن على نحو جيد.

بينما اشارت إلى أنها غادرت المستشفي لأن الإجراء الجراحى مر بسلام دون ترك مضاعفات.

كما اختتمت بالقول: كله تمام وأنا زي الفل.

بمجرد استعادة الفنانة المصرية، حورية فرغلي، شكلها الطبيعي،

بعد نجاح عملية جراحية أخيرة أجرتها في أنفها،

حيث تصدرت مباشرة الكلمات الأكثر بحثًا على محرك البحث الأشهر “غوغل”.

وفاجئت النجمة المصرية حورية فرغلي محبيها بنتائج عملية تجميل الأنف  الأخيرة لها،

حيث نشرت صور في حسابها الشخصي على تطبيق تبادل الصور، إنستقرام،

حيث ظهرت فيها بملامح جميلة وأنف متناسق لتبرز نتائج عملية التجميل

التي خضعت لها في الأيام الماضية.

“ماشاء  الله نتائج رائعة كنا قلقانين عليكي يا نجمة”

بينما بمجرد نشر حورية فرغلي لصورها الجديدة، انهالت عليها التعيقات

حيث عبرت عن انبهار محبيها بنتائج العملية، ومن بين التعليقات:

“ملكة جمال وستظلين ملكة جمال يا حورية”

“أجمل الوجوه العربية مهما حدث”، “ماشاء  الله نتائج رائعة كنا قلقانين عليكي يا نجمة”،

“كل ما تكبر تحلى وتحلى”.

مؤكدة نجاح العملية

فالفنانة المصرية، حورية فرغلي لم تشتهر بأعمالها

قدر اشتهارها بعدد عمليات التجميل التي أجرتها والأزمات التي لاحقتها طوال مسيرتها الفنية،

منذ دخولها عالم الفن.

بينما  خضعت الفنانة المصرية لـ 3 عمليات تجميل لترميم الأنف

كما تعد العملة الأخيرة هي العملية الرابعة لها، فكانت النجمة الشهيرة

حيث ابتعدت عن الأنظار بعد خضوعها للعملية الثانية لاستعادة شكل الأنف

فيما  تسبب في خروج عدد من الشائعات التي تحدثت عن إمكانية فشل زرع عظام لأنفها

حيث كان بسبب تآكل الغضاريف، وهو ما نفته مصادر مقربة منها مؤكدة نجاح العملية

كما أنها تخضع لجلسات التنفس استعداداً للجراحة الثالثة لتجميل الأنف.

حورية فرغلي

كما في وقت سابق كشفت الفنانة حورية فرغلي،

حقيقة ما تردد عن شرائها فيلا الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب

والتي أثارت الجدل مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعى

حيث قالت بتصريحات له من قبل لقد أشتريت شقة عادى

كأى مشترى اخر ولم اكن اعلم

أى شيئ عن أن مالكها هو محمد عبد الوهاب أو ورثتة

حيث تم هذا من ما يقرب من ثلاثة عشر سنوات تقريبا