أبرز 36 معلومة عن ميسي في عيد ميلاده الـ36
احتفل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بعيد ميلاده الـ 36، يوم السبت الماضي.
ونستعرض في هذا التقرير 36 معلومة وإحصائية عن نجم إنتر ميامي الأمريكي الحالي،
ولاعب برشلونة وباريس سان جيرمان السابق.
ونستعرض 36 إحصائية للنجم الأرجنتيني، وفقا لـ “ذا أثلتيك”.
1- أحرز ميسي 672 هدفا لبرشلونة أكثر مما سجل أي لاعب لنادي واحد.
2- سجل ميسي 807 هدف في مسيرته حتى الآن، 672 لبرشلونة، 32 لباريس سان جيرمان،
و103 لمنتخب بلاده الأرجنتين، منهم 676 هدف بقدمه اليمنى، و103 بالرأس، وهدف بالصدر،
وهدف باليد أحرزه في مرمى إسبانيول في شهر يونيو لعام 2007.
3- في موسم عام 2012، أحرز ميسي 91 هدفا في إجمالي مباريات مع برشلونة
ومنتخب الأرجنتين، وهو أكبر عدد من الأهداف يحرزه لاعب في عام واحد.
4- أحرز ميسي أهدافا في الدوريات الخمس الكبرى أكثر من أي لاعب آخر، كان هدفه لباريس سان جيرمان
ضد ستراسبورج الشهر الماضي هو الهدف 496 في الدوري، وتخطى أهداف رونالدو الـ 495.
تحدث النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب فريق إنتر ميامي الأمريكي، عن الفترة التي قضاها مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.
تصريحات ميسي
وقال ميسي في تصريحات صحفية قبل قليل أمس السبت: بالطبع كانت بداية الموسم التالي في باريس سان جيرمان جيدة جدًا
لأنني تمكنت من إجراء الاستعدادات على عكس العام السابق،
كنت هناك في بداية الموسم مع الكثير من زملائي القدامى والجدد،
كما استغرق الأمر وقتًا كبيرًا للتكيف مع مدرب جديد بـ أسلوب لعب جديد.
كما واصل: سار كل شيء بشكل جيد للغاية، كما استمتعت بالمدينة أكثر وأكثر،
بينما شعرت بحالة جيدة للغاية خاصًا عند اقتراب كأس العالم، وكان أحد أكبر الأهداف أبضًا هو دوري أبطال أوروبا،
كانت خيبة أمل كبيرة بالنسبة لي عدم الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا في آخر عامين.
وعن انتقادات جماهير باريس سان جيرمان له، قال ليو: ما حدث لي تعرض له أيضًا كيليان مبابي
ونيمار دا سيلفا، أنا أحترم الجماهير.
كما أكد النجم الأرجنتيني أن تفكيره فقط الفوز بالألقاب الجماعية وليست الفردية.
بينما واصل ليو: من الواضح أنني أبلغ من العمر 35 عامًا ولم أعد اللاعب الذي كنت في برشلونة،
كانت سنتي الأولى في باريس سان جيرمان معقدة لعدة أسباب،
لكنني شعرت براحة أكبر أثناء السنة الثانية لأنه كان عامًا مميزًا.
وأكمل: “كنت بعيدًا عن اللعب لمدة شهر دون تدريب وكان من الصعب علي العودة، قد كانت سنة صعبة للغاية”.
بينما أردف: “في بداية الموسم الثاني شعرت بتحسن كبير، كنت قادرًا على أداء فترة
ما قبل الموسم وأن أكون مع زملائي في الفريق منذ البداية، كانت هناك خصوصيات وعموميات، مدرب جديد، لكنني شعرت براحة أكبر”.
وأشار: “كان لدينا هدف الفوز بدوري الأبطال، لكننا لم نحقق ذلك، لقد كانت خيبات أمل كبيرة، لأن هذا هو اللقب الذي يريده النادي”.