أسرار لم تعرفها عن العندليب الأسمر بذكراة ال90

• صافينى مره: كلمات سمير محجوب, الحان محمد الموجى.
• يا مواعدنى بكره: كلمات سميرمحجوب, الحان محمد الموجى.
• بعد ايه: كلمات مأمون الشناوى, الحان كمال الطويل.
• اغنيه المسيح: كلمات عبد الرحمن الابنودى, الحان بليغ حمدى.
• على قد الشوق: كلمات محمد على احمد, الحان كمال الطويل.
• انا لك على طول: كلمات مأمون الشناوى لحن محمد عبد الوهاب.
• الحلو حياتى: كلمات مرسى جميل عزيز, الحان كمال الطويل.
• فى يوم فى شهر فى سنة: كلمات مرسى جميل عزيز, الحان كمال الطويل.
• عقبالك يوم ميلادك: كلمات: حسين السيد,الحان: محمد عبد الوهاب
• اسمر يا اسمرانى: كلمات اسماعيل الحبروك, الحان كمال الطويل.
• هى دى هى: كلمات مرسى جميل عزيز, الحان كمال الطويل.
• خدنى معاك ياهوى: كلمات محمد حمزه, الحان كمال الطويل.

رغم الشهرة الكبيرة التي يتمتع بها عبد الحليم حافظ، لكن هناك عدداً كبيراً

كما من أغانيه لا يعرفها كثير من الناس، والسبب الحقيقي لهذا هو أن هذا الإنتاج الإذاعي

حيث لا يتم إذاعته وهو مملوك للإذاعة المصرية مثل باقي إنتاجه

حيث هذا السبب نتج عنه شيء من الندرة وتم الاعتقاد أنه تراث مجهول

فيما كان  معلوم لكثير من المؤرخين والإذاعيين المصريين المخضرمين

حيث قدمت الإذاعة بعضاً منها من خلال برنامج (منتهي الطرب )مع ابراهيم حفني

بالاضافة الى ساعة طرب إعداد وإخراج سيد عبد العزيز علي موجات اذاعة الاغاني،

رحلة مرضة

بينما إذا حسبنا عدد الأغاني التي قدمها في الأفلام سواء بالصوت

والصورة أو بالصوت فقط إضافة إلى الأغاني المصورة في التلفزيون

حيث نجد أن عددها يمكن أن يصل إلى 112 أغنية تقريباً،

فيما هذا العدد لا يكاد يشكل نصف عدد أغانيه البالغة حوالي 231 أغنية في المتوسط،

كما أننا لم نأخذ في الحسبان الأغاني التي هي بحوزة بعض أصدقاء عبد الحليم،

والتي هي غير متاحة للتداول التجاري.

كما توفي يوم الأربعاء في 30 مارس / آذار 1977

في لندن عن عمر يناهز السابعة والأربعين عاماً،

والسبب الأساسي في وفاته هو الدم الملوث

الذي نقل إليه حاملاً معه التهاب كبدي فيروسي

(فيروس سي) الذي تعذر علاجه مع وجود تليف في الكبد ناتج

عن إصابته بداء البلهارسيا منذ الصغر كما قد أوضح فحصه في لندن،

كما لم يكن لذلك المرض علاج وقتها وبينت بعض الآراء

أن السبب المباشر في موته هو خدش المنظار الذي أوصل لأمعائه

فيما أدى إلى النزيف وقد حاول الأطباء منع النزيف بوضع بالون ليبلعه

لمنع تسرب الدم ولكن عبد الحليم مات ولم يستطع بلع البالون الطبي.

كما حزن الجمهور حزناً شديداً حتى أن بعض الفتيات من مصر انتحرن بعد معرفتهن بهذا الخبر.

بينما  شيع جثمانه في جنازة مهيبة لم تعرف مصر مثلها سوى جنازة الرئيس المصري

جمال عبد الناصر والفنانة أم كلثوم سواء في عدد البشر المشاركين في الجنازة الذي

كما بلغ أكثر من 2.5 مليون شخص، أو في انفعالات الناس الصادقة وقت التشييع.