نجوم وفنونتوك شو وفيديوهات

طارق الشناوي عن انتقاد مسلسل تحت الوصاية : هناك تربص بالفنانة منى زكي

كتب: أحمد سعد

علق طارق الشناوى ، الناقد الفني، على اثارة الجدل فى مسلسل “تحت الوصاية ” .

والحديث على الحجاب وحواجبها الثقيلة والتى لا تتماشي مع الحجاب امر غريب للغاية مشدد على أن .

هناك تربص بالفنانة منى زكي ، مشيرا الى أن مسلسل تحت الوصاية، المقرر عرضه في الماراثون الرمضاني المقبل 2023،.

وتقديم شخصية سيدة تعمل في دهان السفن.

طارق الشناوي

وأضاف الشناوي، خلال لقائة مع الاعلامية إنجي أنور ، ببرنامج “مصر جديدة” المذاع على قناة etc”” اليوم الاثنين ، أن الفنانة

منى زكي تمتلك موهبة كبيرة مما يجعلها قادرة على تقديم شخصية الرجل في مسلسل تحت الوصاية .

منى زكي ممثلة موهوبة

 

وتابع :” منى زكي ممثلة موهوبة وعملت أدوار مختلفة كتير ولها أفلام زي خالتي فرنسا مختلفة ومانقدرش نحطها في قالب واحد، قد يكون أنها مخرجتش عن الفتاة الكيوت أو الرومانسية في أعمالها السابقة، ولكن هذا لا يعني أنها غير قادرة على تقديم كل الأنماط” قائلا :” وكل دي تفاصيل لها علاقة بالنص المكتوب والمخرج الذي يقود العمل.

طارق الشناوي

 

وأكمل :” الفنانات اللاتي تخلين عن الأنوثة وتخفين في ثوب رجل بمسلسلات رمضان 2023 مثل منى زكي، روبي، روجينا،.

مؤكدًا أن النقطة الفاصلة في هذا التكرار هو التكوين الدرامي”، مشيرا الى أن فكرة بأن المرأة التي تُظهر شئً من الخشونة لا

يعتبر تكرار، أنما إظهار الخشونة في الأعمال يعتبر خط درامي من الممكن أن يضم عشرات الشخصيات ولكن الفرق في تفاصيل

الفن والأداء والتكوين الدرامي للعمل

إنتاج فيلم عن حرب أكتوبر يشاهدة العالم وليس المصريين فقط

 

قال طارق الشناوى ، الناقد الفني، إن الرئيس أنور السادات كان مولعاً بالسينما حتى إنه في 23 يوليو 1952 ليلة قيام الثورة ذهب لدار عرض قريبة من منزله، مع السيدة جيهان السادات، وذلك قبل ساعات قليلة من بداية تحرك الضباط الأحرار، ورغم ذلك فإنه بدافع حرصه على السرية المطلقة لم يسمح بتواجد كاميرات في بداية حرب العبور، وكل ما نشاهده في الأفلام لقطات أعيد تصويرها بعد ذلك.

وأضاف الشناوي، خلال لقائة مع الاعلامية إنجي أنور ، ببرنامج “مصر جديدة” المذاع على قناة etc”” اليوم الاثنين ، أن النجم العالمي الراحل عمر الشريف، والذي ربطته صداقة مع السادات قال لي ، إنه طلب منه إنتاج فيلم عن أكتوبر، ورصد له ميزانية مفتوحة، وافق عمر الشريف في البداية، إلا أنه بعد ذلك تراجع، وقال لي لن يحاسبوا أحد غيري على الإخفاق، وسوف أجد نفسي تحت مرمى نيران الغضب.

أفلامنا المصرية عن أكتوبر

وتابع :” مع الأسف أفلامنا المصرية عن أكتوبر، ويبلغ عددها 6 أفلام، صورناها بعد الحرب مباشرة، توصيفها الصحيح أنها أفلام

تجارية، علينا أن نسارع بالدخول إلى ميدان السينما العالمية، الرؤية المتداولة عن حرب 73 لصالح إسرائيل، لم نستطع .

حتى الآن مخاطبة العالم لتصحيح الصورة، من السهل أن نبدد طاقتنا في شجب فيلم مثل “غولدا”، وانتاج فيلم عالمى بفنانين

عالميين ويشاهدة العالم وليس مصر فقط “.