اقتصاد وبنوك

بالم هيلز للتعمير توقع اتفاقية مع منصة مصر للتعليم

كتبت: ايمان حسن

أعلنت شركة بالم هيلز للتعمير-الشركة الرائدة في مجال التطوير العقاري- عن توقيع اتفاقية مع منصة مصر للتعليم.

بينما تعد شركة إدارة التعليم الأسرع نموًا والأكثر تنوعًا والأكبر في مصر- لإدارة مدرسة جيمس البريطانية الدولية بمدينة باديا.

فيما اختارت “بالم هيلز للتعمير” التعاقد مع منصة مصر للتعليم؛ للاستفادة من خبراتها الفريدة.

حيث تتمتع بها ورؤيتها الشاملة لإدارة المؤسسات التعليمية والتي تناسب احتياجات الأسواق المختلفة.

اتفاقية بين بالم هيلز للتعمير ومنصة مصر للتعليم

بينما وقع الاتفاقية، السيد طارق طنطاوي، الرئيس التنفيذي المشارك والعضو المنتدب لشركة بالم هيلز للتعمير.

بالإضافة إلى السيد أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي لمنصة مصر للتعليم.

حيث تم ذلك بحضور مسئولي شركة بالم هيلز للتعمير وعدد من قيادات منصة مصر للتعليم.

الشراكة تؤسس مدرسة جيمس فى باديا

بينما تهدف الشراكة إلى إقامة مدرسة جيمس البريطانية الدولية في باديا، أول مدينة مستدامة في مصر وأول مدينة ذكية في غرب القاهرة.

حيث تؤمن مدينة باديا بمكانة التعليم وتضعه على قائمة أولوياتها وتلتزم بتوفير أحدث أساليب وطرق التعليم المتقدمة للأجيال القادمة.

المدرسة تخطط لاستقبال الطلاب 2024

بينما تخطط بالم هيلز للتعمير أن تفتح مدرسة جيمس البريطانية الدولية، أبوابها لاستقبال الطلاب في سبتمبر عام 2024.

حيث تعد ضمن شبكة جيمس الدولية المرموقة والتي تتمتع بخبرة في مجال الخدمات التعليمية لأكثر من 60 عامًا.

في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأسيا وأوروبا وشمال أمريكا.

بينما تُعد أحد أكبر مقدمي خدمات التعليم الخاص التي تشمل جميع المراحل التعليمية من رياض الأطفال وحتى المرحلة الثانوية في جميع أنحاء العالم.

فيما تمكنت من خلال 60 مدرسة في منطقة الشرق الأوسط من تقديم الخدمات التعليمية لأكثر من 130 ألف طالب.

منصة مصر للتعليم هى الاختيار المثالى

بينما قال السيد طارق طنطاوي، الرئيس التنفيذي المشارك والعضو المنتدب لشركة بالم هيلز للتعمير:

“نحن على ثقة أن منصة مصر للتعليم هي الاختيار المثالي لإدارة مدرسة جيمس البريطانية الدولية في مدينة باديا لتقديم مستوى عالي الجودة.

بينما يلبي ما يطمح له العملاء بالإضافة إلى توفير مستوى ثقافي متميز.

حيث إن فهم منصة مصر للتعليم الراسخ والمتعمق لمشهد التعليم المصري سيسهم في تقديم قيمة مضافة لمجتمع باديا”.

تقديم خدمات تعليمية واسعة

بينما أضاف طنطاوي: يعد تعاون شركة بالم هيلز للتعمير مع منصة مصر للتعليم دليلاً على التزامنا بتقديم خدمات تعليمية استثنائية واسعة ومتنوعة.

حيث تعد كأحد الأسس الرئيسية لمدينة باديا، حيث تمثل شراكتنا مع مدراس جيمس المعروفة عالميًا بتميزها خطوة جديدة نحو تحقيق هدفنا المتمثل في تقديم منصات تعليمية.

بينما توفر أحدث أساليب التعليم حول العالم بما يساهم في تعزيز دورنا نحو تنمية المجتمع”.

الشراكة طويلة الأمد لتمكين الطلاب

بينما قال أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي لمنصة مصر للتعليم:” سُعداء بالشراكة طويلة الأمد مع بالم هيلز للتعمير.

فكما تعودنا، سنعمل عن كثب مع القائمين على مدينة باديا؛ لتوفير تجربة تعليمية استثنائية وبيئة فريدة لمجتمع باديا.

بينما تهدف إلى تمكين الطلاب من تحسين مهاراتهم في حل المشكلات من خلال العمل المستقل والتعاوني”.

فريق المنصة لديه الخبرة والمهارة

بينما أضاف:” نحن على ثقة من أن فريق منصة مصر للتعليم لديه الخبرة والموهبة لتنفيذ استراتيجيتنا لتقديم تجربة تعليم استثنائية عبر جميع القطاعات.

فيما نسعى لتحقيق ذلك من خلال تقديم مجموعة فريدة من المعلمين لضمان توفير تعليم عالي الجودة.

وبيئة تركز على المهارات المستقبلية، والاستثمار في التقنيات التي تجهز الطلاب لمواجهة مستقبل متغير وتغذي الرغبة في التعلم المستمر”.

الشركتين ستعمل معا بشكل وثيق

بينما تلتزم شركة بالم هيلز للتعمير ومنصة مصر للتعليم بتقديم خدمات عالية المستوى للمجتمعات التي تعمل بها.

كما ستعمل الشركتين معًا بشكل وثيق على مدار الـ 14 شهرًا القادمة لضمان التقدم في تطوير المشروع بشكل سلس.

بالإضافة إلى ذلك، تلتزم شركة بالم هيلز للتعمير ومنصة مصر للتعليم بالنمو المستدام والمساهمة في المجتمعات.

حيث تخدمها بفضل الفلسفة المشتركة للشركتين في تقديم خدمات عالية الجودة تضع عملائها في المقام الأول.

مدينة باديا أول مدينة مستدامة

بينما تعد مدينة باديا، من شركة بالم هيلز للتعمير، أول مدينة مستدامة في مصر، وأول مدينة ذكية في قلب أكتوبر الجديدة.

حيث تمتد على مساحة 3000 فدان، وتضم 50 ألف وحدة سكنية، بالإضافة إلى موقعها المتميز الذي يربط بين شرق وغرب القاهرة.

بينما يوفر المشروع خدمات متكاملة منها خدمات تعليمية من خلال شراكات مع كبرى المؤسسة المحلية والدولية.

بالإضافة إلى خدمات صحية، مراكز تجارية، مكاتب إدارية، فنادق عالمية، ونادي رياضي على مساحة 80 فدانًا الذي يعد الأكبر في المنطقة.