توك شو وفيديوهات

منى واصف عن مشاركتها في أول حفل «ميتافيرس»: نستهدف إحياء اللغة المصرية القديمة

كتبت: عبير عطية

قالت منى واصف، عازفة الهارب، إنها شاركت في أول حفل مصري في قصر نيفرتيتي بالميتافيرس، وذلك كان باللغة المصرية القديمة، موضحة أن أنشودة الحب «مروت آك» مكتوبة على أحد البرديات لسيدة تعبر عن حبها ومشاعر العشق التي يشعر به قلبها تجاه حبيبها، متابعة:«السبرانو أميرة سليم كلمتني من أجل المشاركة معاها وتقديم الحفل معًا، وذلك لإحياء اللغة المصرية القديمة ووتقديهما من خلال الهارب التي تعتبر أول ألة مصرية لدى القدماء المصريين».

منى واصف

وأضافت «واصف»، خلال مداخلة هاتفية عبر القناة الأولى: «تحمست للفكرة والطريقة التي قامت السبرانو أميرة سليم بصياغة

غناء كلمات الأغنية نفسها»، متابعة أن القيام بتلك الحفلات يعيد إحياء اللغة المصرية من خلال كلمات مكتوبة فعليًا بإحدى

البرديات القديمة، وهذا ما يُسلط الضوء مرة أخرى على الهوية المصرية.

عازفة الهارب

وتابعت: «تقديم السبرانوا أميرة سليم للجزء الغنائي الخاص بها خلال حفل الموامياوات كان له صدى كبير وتفاعل إيجابي بين كل

المتابعين على مستوى العالم، برغم عدم طريقة نطق الكلمات ومعناها حينها، كونها تختلف للغاية عن الطريق التي نتحدث بها.

وأشارت عازفة الهارب، إلى أن السبرانو أميرة سليم حرصت على كتابة معنى الكلمات وطريقة النطق الخاصة بها على

السوشيال ميديا خلال الحفل، وبالتالي المستمع استطاع إدراك وفهم المضمون ولكن يستمتع به من خلال لغة أخرى تختلف

عنن لغته الدارجة التي نتحدث بها.

أول حفل مصري في قصر نيفرتيتي بالميتافيرس

قالت منى واصف، عازفة الهارب، إنها شاركت في أول حفل مصري في قصر نيفرتيتي بالميتافيرس، وذلك كان باللغة المصرية

القديمة، موضحة أن أنشودة الحب «مروت آك» مكتوبة على أحد البرديات لسيدة تعبر عن حبها ومشاعر العشق التي يشعر به

قلبها تجاه حبيبها، متابعة:«السبرانو أميرة سليم كلمتني من أجل المشاركة معاها وتقديم الحفل معًا، وذلك لإحياء اللغة المصرية

القديمة ووتقديهما من خلال الهارب التي تعتبر أول ألة مصرية لدى القدماء المصريين».

وأضافت «واصف»، خلال مداخلة هاتفية عبر القناة الأولى: «تحمست للفكرة والطريقة التي قامت السبرانو أميرة سليم بصياغة

غناء كلمات الأغنية نفسها»، متابعة أن القيام بتلك الحفلات يعيد إحياء اللغة المصرية من خلال كلمات مكتوبة فعليًا بإحدى

البرديات القديمة، وهذا ما يُسلط الضوء مرة أخرى على الهوية المصرية.