وعرض برنامج “صباح الخير يا مصر”، على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد وبسنت
الحسيني، تقريرا تلفزيونيا بعنوان “فعاليات مهرجان بورسعيد الدولي لمراقبة وتصوير الطيور“.
لأول مرة في مصر، كل عشاق الطبيعة والحياة البرية ومحبي التصوير والطيور تجمعوا في مهرجان بورسعيد الدولي
ولأول مرة في مصر، كل عشاق الطبيعة والحياة البرية ومحبي التصوير والطيور تجمعوا في مهرجان بورسعيد الدولي الأول
لمراقبة وتصوير الطيور، وهنا داخل بحيرة المنزلة يتم تصوير عدد كبير من أنواع الطيور سواء المقيمة أو المهاجرة أو النادرة، ومن
ثم، فإن سياحة البيئة مهمة جدا لجذب أنظار العالم لمحافظة بورسعيد من أجل وضعها على خريطة السياحة الدولية.
وفي الفترة الأخيرة، تم اكتشاف أكثر من 500 ألف طائر يمر فوق بحيرة المنزلة في محافظة بورسعيد، في أوقات موسمية
مختلفة على مدار السنة، لذلك قررت المحافظة أن تهتم بهذا النوع من السياحة لتنشيطها خاصة مع استقبال موسم الشتاء
والعيد القومي للمحافظة، من خلال تنظيم هذا المهرجان تحت رعاية وزارة السياحة والآثار وبالتعاون مع إدارة أشتوم الجميل،
وكان منبع الفكرة بالمشاركة مع الجمعية المصرية لمصوري الحياة البرية من أجل الاستفادة من كنوز أشتوم الجميل.
عرض برنامج “صباح الخير يا مصر”، على القناة الأولى والفضائية المصرية،”فعاليات مهرجان بورسعيد الدولي لمراقبة وتصوير الطيور
وعرض برنامج “صباح الخير يا مصر”، على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد وبسنت
الحسيني، تقريرا تلفزيونيا بعنوان “فعاليات مهرجان بورسعيد الدولي لمراقبة وتصوير الطيور”.
ولأول مرة في مصر، كل عشاق الطبيعة والحياة البرية ومحبي التصوير والطيور تجمعوا في مهرجان بورسعيد الدولي الأول
لمراقبة وتصوير الطيور، وهنا داخل بحيرة المنزلة يتم تصوير عدد كبير من أنواع الطيور سواء المقيمة أو المهاجرة أو النادرة، ومن
ثم، فإن سياحة البيئة مهمة جدا لجذب أنظار العالم لمحافظة بورسعيد من أجل وضعها على خريطة السياحة الدولية.
وفي الفترة الأخيرة، تم اكتشاف أكثر من 500 ألف طائر يمر فوق بحيرة المنزلة في محافظة بورسعيد، في أوقات موسمية
مختلفة على مدار السنة، لذلك قررت المحافظة أن تهتم بهذا النوع من السياحة لتنشيطها خاصة مع استقبال موسم الشتاء
والعيد القومي للمحافظة، من خلال تنظيم هذا المهرجان تحت رعاية وزارة السياحة والآثار وبالتعاون مع إدارة أشتوم الجميل،
