وزيرة الثقافة تعقد سلسلة من الاجتماعات مع المسؤولين عن الشؤون الثقافية بالوطن العربي لدعم التعاون المشترك
عقدت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، سلسلة من الاجتماعات، مع عدد من المسؤولين الثقافيين و وزراء الثقافة بالوطن العربي، لدعم رؤى التعاون الثقافي العربي المشترك
وزراء الثقافة بالوطن العربي
حيث التقت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، الدكتور محمد ولد أعمر، المدير العام للمنظمة العربيّة للتربية والثقافة والعلوم
“الألكسو”، حيث أتفق الطرفان، على تكثيف التعاون لتسجيل المزيد من العناصر التراثية المادية وغير المادية، ضمن قوائم
اليونسكو، والاهتمام بالقضايا المتعلقة بحماية وصون التراث والممتلكات الثقافية، إضافة إلى التعاون في تدشين صندوق حماية
التراث من آثار التغيرات المناخية.
وزيرة الثقافة
كما عقدت الدكتورة، نيفين الكيلاني، لقاءً مع نظيرتها الأردنية، هيفاء النجار، والذي تضمن أهمية تفعيل الاتفاقيات المشتركة
لتحقيق المزيد من التبادل الثقافي بين البلدين، خاصة في مجالات النشر و إقامة المعارض وتبادل المشاركات في المهرجانات
بتعزيز التعاون الثقافي واقامة أنشطة ثقافية مشتركة
واجتمعت وزيرة الثقافة، مع وزير الثقافة والشباب والرياضة الموريتاني، محمد ولد اسويدات، حيث تطرق الاجتماع للعديد من
الملفات المُتعلقة بتعزيز التعاون الثقافي واقامة أنشطة ثقافية مشتركة ودعم المشاركة الموريتانية في الفاعليات الثقافية
بجمهورية مصر
الدورة الثالثة والعشرين لمؤتمر الوزراء المسؤولين عن الثقافة
جدير بالذكر، أن الدورة الثالثة والعشرين لمؤتمر الوزراء المسؤولين عن الشؤون الثقافية بالوطن العربي، انطلقت بمدينة الرياض
بالمملكة العربية السعودية ، تحت شعار “الثقافة والمستقبل الأخضر”، وناقش خلالها وزراء الثقافة العرب سبل تفعيل السياسات
الثقافية، ذات التأثيرات التنموية الفعالة، وتعزيز تضافر الجهود الجماعية إزاء الوصول لمستقبل أكثر إبداعًا واستدامة، وتعظيم
الاستفادة من انعكاسات الثقافة على زيادة الوعي بالتحديات التي تفرضها قضايا التغير المناخي على البشرية، ومجابهة الأزمات
المرتبطة بها.
جدير بالذكر، أن الدورة الثالثة والعشرين لمؤتمر الوزراء المسؤولين عن الشؤون الثقافية بالوطن العربي، انطلقت بمدينة الرياض
بالمملكة العربية السعودية ، تحت شعار “الثقافة والمستقبل الأخضر”، وناقش خلالها وزراء الثقافة العرب سبل تفعيل السياسات
الثقافية، ذات التأثيرات التنموية الفعالة، وتعزيز تضافر الجهود الجماعية إزاء الوصول لمستقبل أكثر إبداعًا واستدامة، وتعظيم
الاستفادة من انعكاسات الثقافة على زيادة الوعي بالتحديات التي تفرضها قضايا التغير المناخي على البشرية، ومجابهة الأزمات
المرتبطة بها.